24‏/04‏/2011
2 التعليقات

عصام شرف - رئيس وزراء مصر الدكتور عصام شرف

4:45 م
عصام شرف 
رئيس وزراء مصر الدكتور عصام شرف 

عصام شرف


عصام شرف

الدكتور عصام شرف رئيس وزراء مصر الحالي والذي تولي 
منصب رئيس الوزراء بعد استقالة الفريق احمد شفيق من منصبه 
في الثالث من مارس عام 2011 
وخلال تلك الفتره القصيرة اثبت الدكتور عصام شرف 
من خلال مواقفه وقرراته انه فعلا الرجل المناسب في المكان المناسب 

وفيما يلي نبذة مختصرة عن الدكتور عصام شرف

عصام شرف ولد في محافظة الجيزة عام 1952 تخرج من هندسة القاهره 
عام 1975 قسم هندسة مدنية ,
تدرج شرف في عمله كأستاذ لهندسة الطرق بكلية الهندسة جامعة القاهرة 

وأستاذ زائر بجامعة بيردو بأمريكا من عام 1984 إلى 1985، ثم عين مدرسا 
بهندسة القاهرة خلال الفترة من عام 1986 إلى 1991، وعمل أستاذا 
مساعدا بكلية الهندسة جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية خلال 
الفترة من 1990 – 1996، كما عمل أستاذا مساعدا في جامعة القاهرة في الفترة 
من 1991 إلى 1996، وأستاذا بنفس الجامعة من 1996 وحتى الآند 
شرف عضو بمجموعة من الجمعيات والهيئات العلمية فهو عضو بجمعية 
المؤتمر العالمي لأبحاث النقل في سويسرا وفرنسا
وللدكتور شرف 105 أبحاث علمية منشورة في المجلات المحلية والعالمية 
معظمها في مجال تصميم وصيانة ونظم إدارة رصفيات الطرق، وفي 
مجالات نظم تحليل حوادث المرور .

الجوائز التي حصل عليها الدكتور عصام شرف

الجوائز المحلية

-جائزة الدولة التشجيعية في العلوم الهندسية من أكاديمية البحث العلمي (مصر) عام 1987.


- جائزة الدولة التشجيعية للأفراد والهيئات (جائزة المهندس سليمان عبد الحي للأفراد والهيئات) من أكاديمية البحث العلمي 1987.

- شهادة تقدير من جامعة القاهرة في الاحتفال بيوم العلماء من مصر 1988.


- وجائزة جامعة القاهرة التشجيعية للتميز العلمي في الهندسة 1997.


- وجائزة الدولة التشجيعية في العلوم الهندسية عام 1997

الجوائز الإقليمية 


- جائزة رجل العام (جائزة رفيق الحريرى) – بيروت – 2006


الجوائز العالمية


- جائزة التميز فى الهندسة من جامعة بيردو الأمريكية عام 2005.
 

- زمالة المعهد الدولى للوجستيات والنقل (المملكة المتحدة) عام 2007.

صفحة الدكتور عصام شرف علي الفيس بوك

حساب الدكتور عصام شرف علي تويتر


عصام شرف

شارك الموضوع مع اصدقائك الان :

2 التعليقات:

  1. السيد الدكتور عصام شريف رئيس الوزراء المصري
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ... و بعد ..
    كل عام و أنتم بخير
    يسرني بل و يسعدني المشاركة في شئون وطننا العظيم العزيز مصر خصوصاً في هذه المرحلة الحرجة الهامة في عمر الثورة المصرية العظيمة التي خلصت هذا الشعب العظيم من أعتى حكم ظالم عرفته المنطقة بل و العالم الإسلامي و الحمد لله أولاً و آخراً ..
    السيدرئيس الوزراء حفظه الله و سددعلى طريق الخير خطاه ..
    أردت فقط أن أشارك في نقطة واحدة الآن ألا و هي موضوع الوضع الأمني في بلادنا - و لا أدعي أني متخصص في هذا الشأن - إن هي إلا مجرد رؤية شحصية - أقول إن هذا الأمر الخطير - و هو كذلك - إذ أن الأمن يعتبر من أخطر ثلاث عناصر هامة و أساسية في حياة كل إنسان و هذا كما جاء في الحديث الشريف عن من لا ينطق عن الهوى - صلى الله عليه و سلم :" من بات آمناً في سربه معافاً في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها ... " أو كما قال عليه الصلاة و السلام .
    فالأمن أول و أهم مقومات الحياة الإنسانية .
    لذا وجبت المشاركة ( النصيحة بالمفهوم الشرعي : لقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :" الدِّينُ النَّصِيحَةُ لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ وَقَوْلِهِ تَعَالَى {إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ}".
    فإن الشائع في هذه الفترة مسألة( الانفلات الأمني )و نسمع كثيرا عن تفشي حالات ( البلطجة ) و السطو و السرقة بالإكراه بل و السرقة بالقتل ... و هكذا .
    و لا يمكن القبول باستعصاء هذا على الحل و أو إمكانية فرض الأمن ، إذ أن الأمر لا يستوجب كثير إمكانيات مادية أو تكاليف إضافية كثيرة و لكنه لا يعدو كونه أمر تنظمي و فني ( مهني )بالدرجة الأولى إذا تضافرت الجهود و الخبرات المخلصة.
    و لا يتأتى هذا بمجرد حسن النوايا أو الوعود بل يفرض هذا فرضاً بإجراءات و تدابير إدارية حاسمة ،على مسئولية سيادتكم و وزير الداخلية بشكل شخصي مباشر .
    فالأمر - كما أراه - و كما كان من سنوات طويل يحتاج تنظيم ( دوريات الشرطة )
    الراكبة على الطرق بين المدن و القرى ، و الراجلة داخل المدن و القرى ، في مجموعات على أحياء المدن و القرى بتنظيم مناسب بما يضمن التواجد الوقائي للأمن لحماية الأنفس و الأموال و الأعراض التي تعرضت للانتهاك منذ الغياب ( المتعمد ) للشرطة المصرية و الذي يستوجب محاكمة للمتسبب في هذا الشأن و لا يترك هذا الأمر دون مسائلة..
    هذه الدوريات على مستوى جميع المحافظات مجرد تواجدها يعتبر رادع للخارجين على القانون و استأصالهم بقوة و حسم و إنهاء هذه الفوضى و ( الانفلات ).
    خصوصاً و أننا بصدد أعداد من ضباط و أفراد الشرطة أكثر قوة الجيش الوطني ( مئات الآلاف ).
    الأمر يا سيادة رئيس الوزراء لا يحتاج أكثر من الحزم و الأخذ بالشدة المناسبة لتشغيل هذه القوة الأمنية في عملها ( صلب عملها) ، فالانفلات مع هذه القوة هو غاية التقصير في حق هذا الشعب ...
    و على معالى وزير الداخلية لإثبات حسن النية و حسن الآداء و صدق التوجه ألا يترك أي فرد من أفراد الشرط مهما كانت رتبته دون تكليف محدد يلزمة بآداء واجبه الذي يتقاضى عنه راتبه من أموال هذا الوطن فليس لأحد الحرية في آداء واجبه المنوط به أبداً خصوصا في هذا الشأن و في هذه الظروف الخطيرة و الحساسة في تارخ الأمة .
    و فقكم الله .
    و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.
    كامل رمضان
    الشرقية - مشتول السوق

    ردحذف
  2. يا ثائراً بالحقِ
    ــــــ
    يا ثائراً بالحقِ صبراً فلقد قهرتَ جحافلاً وفساداً
    هدوءاً وأناةً واحتمالاً أوَ تبنِي بغيرها الأمجاداَ
    دعِ المخاوفَ لا تركنْ لها فاللهُ لكلِ حاقدٍ مِرصادا
    والجيشُ خَلفكَ داعماً أبداً ورجالهُ خيـرُ الرجالِ عِتادا
    إلي الكفاحِ إذن لا تستكنْ إنْ تَبتغِ قوةً وسـداداً
    يا ثائراً بالحقِ لِمَّ عَجَلٌ وصنيعُكَ يوماً سيبهِرُ الأحفادا
    اللهُ باركَ ثورَتنا بجُنْـدٍ مـن كلِ حَدبٍ وأمَدَّنَّا إمدادا
    ذي جُموعُ المؤمنين تَخَالها لآلأً وملائكِاً وعِبادَا
    بذلوا الدماءَ تَقَـرُبَـاً لحبيبةٍ فِي حُبِها قد أقاموا مزادا
    هِي مِصْرُ نثورنموتُ لأجلِها ويعانقُ شَعبها الأجنادا
    قد كبَّلوها بالطغاةِ وَقـَاحةً ما آمنوا بها وألحدوا إلحادا
    وأعلنوا بين الخلائقِ مَوتهـا وبدتْ ضمائرهم جَمَاجِماً وجَمَادا
    ولكلِ فتنةٍ قدْ أضرموا نيرانها لمْ يبتغــوا إخمادها إخمادا
    صاحت ضمائرُ الأحرارِ فينا وغرورهم زادنا صَلابةً وعِنادا
    يا ثائراً بالحقِ لِمَّ عَجَـلٌ وصنيعُكَ يوماً سيبهِرُ الأحفادا
    اللهُ باركَ ثورَتنا بجُنْـدٍ من كلِ حَدبٍ وأمَدَّنَّا إمدادا
    هذي جُموعُ المؤمنين تَخَالها لآلأً وملائـكِاً وعِبـادَا
    بذلوا الدماءَ تَقَرُبَاً لحبيبةٍ فِي حُبِها قد أقاموا مزادا
    هِي مِصْرُ نثور لأجلِها ويعانقُ شَعبها الأجنادا
    قد كبَّلوها بالطغاةِ وَقَاحةً ما آمنوا بها وألحدوا إلحادا
    وأعلنوا بين الخلائقِ موتهـا وبدتْ ضمائرهم جَمَاجِماً وجَمَادا
    ولكلِ فتنةٍ قدْ أضرموا نيرانها لمْ يبتغوا إخمادها إخمادا
    صاحت ضمائرُ الأحرارِ فينا وغترورهم زادنا صَلابةً وعِنادا
    ماتت ضمائرهـم وقلوبهم وعيوننا لا غفلةً ورُقَادا
    في ساحةِ التحرير والنيرانُ مُضْرَمَةٌ تَرَنَّمَّ عشاقُها وانشدوا انشادا
    بنِعَالهم قد دَنَسُوا أعراضنا ولقد رأونا عَنَاكِباً وجَرَادا
    وتفنّنوا بعذّبِنا وتبجَّحوا ولمْ نَرْضي بغيرِ الرحيلِ مُرَادَا
    قَدْ اعتصمنا بحبلِ اللهِ فلا جَزَعٌ وقُلُوبُنا تآلفتْ زُمرًةً وفُرَادَي
    بدِمَائِنَا سَطَرَ لنا التاريخُ مجداً ولَهُم لا خَطَّ ولا قلماً ولا مِدَادَا
    يا ثَائِرَاً بالحقِ لَكَ فَخْرٌ وَعِزٌ وَلَهُمْ جَهَنَّمُ بِئْسَ السَعِيرُ حَصَادَا
    رُوَيْدَاً رُوَيْدَاً علي الطريقِ فَإِنما بِهـدوءك سَتَصْنَعُ الأمجَادَا
    -
    منقول

    ردحذف

الاعلي